ريادة الاعمال والابتكار في التعليم
بقلم الدكتور بدر رمضان الحوسني
استنادا الى بحث الحوسني 2024 صفحات 38 الى 44 و 169 الى 175
في عصر الاقتصاد المعرفي لم يعد التعليم وظيفة لنقل المعلومات، بل اصبح بيئة لزرع الفكر الريادي وتدريب العقول على تحويل الافكار الى مشاريع. وهنا يكمن جوهر الابتكار في التعليم، اذ يصبح الصف مكانا لاكتشاف الحلول وليس فقط لحفظ الاجابات.
اكدت نتائج بحثي ان وجود محفزات ابتكارية مثل الحرية في التفكير والدعم المعنوي والتشجيع على التجريب، يخلق بيئات تعليمية تخرج منها افكار طلابية قابلة للتطوير والاحتضان. وعندما ترتبط المدرسة بسوق العمل والمجتمع المحلي، فان الطلبة يشعرون بان لما يتعلمونه معنى واثرا.
ان الطالب الريادي لا يولد بل يُصنع في بيئة تحترم عقله وتؤمن بافكاره. والابتكار ليس رفاهية بل ضرورة لاعداد جيل يصنع الفرق.
استنادا الى بحث الحوسني 2024 صفحات 38 الى 44 و 169 الى 175
في عصر الاقتصاد المعرفي لم يعد التعليم وظيفة لنقل المعلومات، بل اصبح بيئة لزرع الفكر الريادي وتدريب العقول على تحويل الافكار الى مشاريع. وهنا يكمن جوهر الابتكار في التعليم، اذ يصبح الصف مكانا لاكتشاف الحلول وليس فقط لحفظ الاجابات.
اكدت نتائج بحثي ان وجود محفزات ابتكارية مثل الحرية في التفكير والدعم المعنوي والتشجيع على التجريب، يخلق بيئات تعليمية تخرج منها افكار طلابية قابلة للتطوير والاحتضان. وعندما ترتبط المدرسة بسوق العمل والمجتمع المحلي، فان الطلبة يشعرون بان لما يتعلمونه معنى واثرا.
ان الطالب الريادي لا يولد بل يُصنع في بيئة تحترم عقله وتؤمن بافكاره. والابتكار ليس رفاهية بل ضرورة لاعداد جيل يصنع الفرق.